كغصنٍ أخضر.. فى امنايتى .. أنت من يضحكني .. وأنت من يبكيني... وقد تكون أنت ...سعادتى .. فلك أيها الحبيب ان تختار .,.,. فانا جسدى يشتعل تحت الامطاار ... أستسكننى فى اعماق قلبك ام أن أمنايتى اضحت سراب سوف اجده فى دار الفناااء
وها أنا اليوم تلتهم الأيام عمري ما زلت حتى اليوم أكتب إسمه على شاطىء البحر والموج يمسحه إسمه مكتوب في جدران وشرايين قلبي فمن يمسحه عمري ضاع من أجله غاب عني ورحل كالعاصفة وبقيت أنا جثة بلا روح
أنا المستحيلة.. أنا الإستثنائية .. أنا هنا .. وأنا هناك.. ستجدني في عواصم الذات .. لأني عاصمة البوح .. وعاشقة الصمت في آن واحد .. وهل عرفت كيف يجتمع جمال البوح مع تمرد الصمت .. في آن واحد .. ألم اقل لك بأني أنثى إستثنائية .. تلك هي أنا .. طموحة بذاتي .. إستثنائية في حياتي .. فهل قرأت بطاقة هويتي الآن ..