中文(繁)
個人資料
AZ15
最后登錄時間: 5 years ago何時加入吾網: 16 years ago
國際/地區:
فيها ولدت وفيها أبعث - الأحساء وطني 性別: 男
年齡: 41
匿名身份我的詳情
情感狀況: 同居
我的手機型號: N80 NOKIA, SAMSUNG S 2, NEXUS P6
我的電訊運營商: مــوبـايـلي, زيــــــــن
職業: خـــطــــآط
公司: في, القـــريب, العاجل, بأذن, الله
學校: الحيـــاه, أكــبر, مدرســه, تعــلـمك, دروس, وبدون, مقــــــابــل
我喜歡: أهل, البيت, عليهم, أفضل, الصلاة, والسلام
我討厭: أعداء, أهل, البيت, عليهم, أفضل, الصلاة, والسلام, وكل, من, يسيء, إليهم, و, إلى, شيعتهم
最愛的音樂: الرومانسيه, الهــــادئه, و, كل, ماتعشقه, أذني
最愛的電影: الأكشن, والكـوميديا, والأثاره, وما, يشد, عيوني, إليه
最愛的書籍: كتاب, الله, وما, روي, عن, أهل, البيت, ع, والأدعيه, المآثوره
最愛的明星: أهل, البيت, عليهم, الصلاة, والسلام, و, علمائهم, و, مشائخهم, الأفاضل, وخدآمهم
尋找你的同類?快點以上的標籤!
我的手機型號: N80 NOKIA, SAMSUNG S 2, NEXUS P6
我的電訊運營商: مــوبـايـلي, زيــــــــن
職業: خـــطــــآط
公司: في, القـــريب, العاجل, بأذن, الله
學校: الحيـــاه, أكــبر, مدرســه, تعــلـمك, دروس, وبدون, مقــــــابــل
我喜歡: أهل, البيت, عليهم, أفضل, الصلاة, والسلام
我討厭: أعداء, أهل, البيت, عليهم, أفضل, الصلاة, والسلام, وكل, من, يسيء, إليهم, و, إلى, شيعتهم
最愛的音樂: الرومانسيه, الهــــادئه, و, كل, ماتعشقه, أذني
最愛的電影: الأكشن, والكـوميديا, والأثاره, وما, يشد, عيوني, إليه
最愛的書籍: كتاب, الله, وما, روي, عن, أهل, البيت, ع, والأدعيه, المآثوره
最愛的明星: أهل, البيت, عليهم, الصلاة, والسلام, و, علمائهم, و, مشائخهم, الأفاضل, وخدآمهم
尋找你的同類?快點以上的標籤!
上傳照片我的相片
您需要登錄於看你的好友照片！
最新訪客更多 >>
< 6
years
< 6
years
< 7
years- < 7
years 
< 7
years
< 7
years- < 8
years
誰剛下我的主題更多 >>
還未記錄
مُـــآُء الُـحَـــبّ: كَلِـماَتُنـأ فيِ الحٌـبّ تَقتٌلٌ حٌبَنا .. إنّ الحَـروٌف تَـمٌـوتٌ حِـيـنَ تُـقـالٌ
搜尋用戶
吾主題精靈箱
我的介紹
" تسآهيلك يآرب الكُوـون وتوَافيِقك "
留言板 (59) 留言
أشياء صغيره لكنها دات معنى
انسانى عميق .. الحب يجــعل
مــن الحيـاة أسهــل ......
أغتنم فرآاغكك بقرأة آلقرآان قبل شغلكك ف كم في آلقبور من يتمنى ركعہ ة و تسبيحہ ة
http://server11.mp3quran.net/shatri/059.mp3 
بعد كل طآاعہْ ة وعبآادة سوآاءً كآانت
عمرة ، حج ، صيآام صلآة صدقہْ ة - أي عمل صآالح -
كلنآا يردد هتآاف علي رضي آللہْ عنہْ يقول :
( ليت شعري ، من آلمقبول فنهنيہْ ، ومن آلمحروم فنعزيہْ )
و بعد كل طآاعہْ ة نردد أيضآاً قول إبن مسعود رضي آللہْ عنہْ :
( أيهآا آلمقبول هنيئًآا لكك ، أيهآا آلمردود جبر آلله مصيبتكك )
ولقد قآال عليّ رضي آللہْ عنہْ :
( لآ تهتمّوآ لقِلّہْ ة آلعمل ، وأهتمّوآ للقَبول ) ، ألم تسمعوآ آلله عز وجل يقول :
۞ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللّہْ مِنَ الْمُتَّقِين ۞( المائدة)
لآ تكن مثل بعض آلمسلمين ،آلذين ليسوآ حريصين على قبول طآاعآاتهم ، فإن آلتوفيق للعمل آلصآالح نعمة كبرى ، ولكنهآا لآ تتم إلآ بنعمہْ ة أخرى أعظم منهآا ، وهي نعمہْ ة آلقبول
وإذآ علم آلعبد أن كثيرآ من آلأعمآال ترد على صآاحبهآا لأسبآاب كثيرة كآان أهم مآا يهمہْ معرفہْ ة أسبآاب آلقبول ، فإذآ وجدهآا في نفسه فليحمد آللہْ ، وليعمل على آلثبات على آلأستمرآار عليهآا ، وإن لم يجدهآا فليكن أول إهتمآامہْ من آلآن :
آلعمل بهآا بجد وإخلآص للہْ تعآالى
